صفر لواحد منصة إعلامية تغطي الشركات الناشئة المحلية 🕵🏻♂️📰
هدفنا؟ تمكينك💪🏼
مو لازم تكون جزء من إستراحة معينة ولا تعرف ناس واصلين💰
تابعنا بس وبتحصل إنك عرفت الكثير من المعلومات القيمة عن عالم الشركات الناشئة في السعودية🧑🏻💻
نشرتنا اللي تقرأها الحين بيكون فيها:
تفاصيل وتحليلات حصرية لأهم الأحداث 🕵️♂️
حركات رهيبة تلهمك 💡
شركات ناشئة جديدة 🇸🇦
تذكير بأهم الإيفنتات + دعوات لفعاليات حصرية📮
في حال ما اشتركت في النشرة وجالس تتصفح بس اشترك من هنا👇🏼
اندماج ساري مع ShopUp البنغلاديشية لتشكيل مجموعة SILQ Group لتكون أكبر منصة تجارة B2B تربط الخليج بآسيا🛒
حصلت SILQ بدورها على دعم مالي بقيمة 110 مليون دولار تشمل استثمارات في الأسهم وتسهيلات ديون، وذلك بقيادة سنابل للاستثمار
منصة STUCK؟ السعودية تغلق جولة استثمارية (Pre-Seed) 📑
كانت الجولة بقيادة MENA Tech Fund، وبمشاركة صندوق KAUST Innovation، وعدد من المستثمرين الملائكيين بينهم مها طيبة مؤسسة رُمان وبسمة بشناق الشريكة المؤسسة في إمكان التعليمية
شركة Rentify تجمع 500 ألف دولار في جولة (Pre-Seed)🏘
توفر Rentify منصة رقمية لسوق الإيجارات في الإمارات، وتتيح خدمات تشمل الدفع المرن والتحصيل الآلي والتحقق من هوية المستأجرين باستخدام الذكاء الاصطناعي
شركة FeeSolution تغلق جولة استثمارية (Pre-Seed) بقيمة 300 ألف دولار📝
عبر مستثمرين ملائكيين تأسست FeeSolution في عام 2025 وتوفر منصة رقمية موحدة لإدارة مدفوعات المدارس تشمل الرسوم الدراسية والأنشطة اللامنهجية
🖥️⬅️تفاصيل الأخبار ومستجداتها اليومية وتقاريرنا الحصرية وأكثر تلقونها (على موقــعنــا)
سكوب الأسبوع: سكواديو
سواء كنت ستارتب أو شركة كبيرة, الفريق التقني عبارة عن صداع من أول ماتبدأ توظف لحد ما يكتمل وتبدأ عملية إدارة الموارد التقنية البشرية, ولذلك تم تأسيس سكواديو
سكواديو باختصار هي منصة تساعد الشركات في عملية توظيف وإدارة الفرق التقنية بطريقة مبتكرة غيرّت النموذج التقليدي
جلسنا مع خالد سناوي ومنذر قطان مؤسسي سكواديو وأعطونا القصة من البداية: كيف تساعد سكواديو الشركات وتقلل تكاليفها، وكيف تحول نموذج العمل ليوافق حاجة الشركات، وكيف تساعد المواهب التقنية وتضمن وجود أفضل المواهب للشركات 🔥
بداية المؤسسين
خالد سناوي بدأ رحلته في المجال التقني مبكرًا بسبب شغفه في هذا الجانب ما دفعه للتعلم وتطوير نفسه ذاتيًا، وفي نفس الوقت ساعده انتشار المنتديات في بداية الألفية في التطور والتعرف على أشخاص مهتمين بالتقنية، هذا الاهتمام تزامن مع فترة دراسته الجامعية في مجال هندسة الاتصالات بين 2002 و2007.
رغم تخرجه بنجاح وقتها، إلا أنه اختار مواصلة شغفه في المجال التقني وكانت المنتديات مثل إقلاع سوفت وترايدنت مكانًا للتعلم والتعرف على العملاء لتقديم خدمات التصميم وتطوير مواقع الويب وكوّن وقتها قاعد عملاء جيدة ساعدته مستقبلًا، وفي عام 2010 قرر الانتقال لتطوير تطبيق للعبة اسمها أي بولوت اللي فازت وقتها بجائزة موبايلي لأفضل تطبيق في 2011 🏆
بعد فترة قرر بناء عمله الخاص وطور تطبيق Ole.Zo لجماهير كرة القدم في عام 2017 ووصلت عدد مرات تحميله أكثر من 100 ألف مرة لكن في النهاية قرر التوقف وتأسيس شركة هدفها مساعدة الشركات في الجوانب التقنية وتطوير المنتجات وحققت نجاحًا وقتها، لكن في مرحلة ما وجد أنه بحاجة لاتخاذ خطوة مختلفة وتغيير سوق المواهب التقنية وإدارة فرق العمل، وظهرت فكرة سكواديو من واقع تجارب سابقة كثيرة في تطوير المنتجات ومعرفة أوجه معاناة الشركات مع التوظيف بالجانب التقني
أما منذر فقد انضم إلى الشركة بعد عامين لمساعدتها على النمو، مع خبرة طويلة في القطاع المصرفي كونه بدأ رحلته العملية في محل للمجوهرات مع والده ثم انضم لأحد البنوك في السعودية واستمر فيه لمدة 14 سنة، اشتغل خلالها في منصب إدارة الثروات وكان أصغر شخص يشغل هذا المنصب في القطاع المصرفي السعودي وقتها بعمر 23 سنة، ثم قرر في عام 2016 ترك الوظيفة والتقاعد وكان في منصب إدارة الجودة
لكن كأي شخص لديه الحس الريادي، فحياة الراحة ما كانت مناسبة وقرر بعد سنة فقط العودة للعمل لكن هذه المرة كان من بوابة صافولا وكان مسؤولًا عن عدة مشاريع كبيرة بينها بنده كليك، وهنا تعرف على منظومة الشركات الناشئة عن قرب مع التحول الرقمي لبنده خاصة مع دخول جائحة كورونا، وقرر وقتها الاقتراب أكثر من القطاع وانضم لشركة سلة، والتي كانت المحطة الأخيرة قبل الانضمام لسكواديو
تأسيس سكواديو
قرر خالد إنشاء سكواديو رسميًا في 2019 ووقتها كان الهدف خلق نموذج عمل يغير الطرق التقليدية لتوظيف الفرق التقني أو بناء المنتجات مثل شركات بناء المنتجات أو (Software House) خاصة أنه كان له تجربة سابقة في المجال من خلال شركته السابقة، وهذا خلق عنده تصور واضح حول معاناة كثير من الشركات من صعوبة إيجاد فرق تقنية تعمل بفعالية، وتواجه مشاكل في التنفيذ، وتضيع وقتًا طويلًا في عمليات التوظيف والتغيير، ولا تملك مرونة الفرق الداخلية وهذا كان الأساس الذي ستركز عليه سكواديو لكن دون حدود واضحة بالكامل لنموذج العمل لأن السوق حديثة ودائمًا تكون البداية صعبة في هذه الحالات، لكن مع الوقت مرت الشركة بعدة مراحل كانت ترفع فيها القيمة المضافة للعميل والموظف أو الموهبة التقنية، بالإضافة إلى إيجاد قيمة مضافة أعلى وأهمية أكبر لسكواديو نفسها
نموذج عمل سكواديو
مرت سكواديو بثلاث مراحل أساسية غيرّت خلالها نموذج العمل، وهي:
المرحلة الأولى 1️⃣
في البداية، كان نموذج العمل بمثابة (Software house) حديث، فكانت تتفق مع العملاء على تطوير منتجاتهم التقنية وتوفير الموظفين لهم لبناء المنتج وتجهيزه للسوق، والبداية كانت مع 30 موظفًا كان معظمهم في شركته السابقة، بمعنى أن سكواديو هي من تقوم بالتوظيف ومن ثم تقوم بتطوير المنتج بناء على المعطيات المطلوبة من العميل، وهذا يعني بقاء أعضاء الفريق على كشوفاتها. لكن هذا النموذج لم يكن كافيًا لتحقيق التوسع الذي يطمح إليه، فكلما زاد عدد العملاء، زادت التعقيدات التشغيلية، من متابعة عمليات التسليم اليومية إلى إدارة توقعات العملاء، ما جعل خالد يعيد النظر في هذا التوجه ⚠️
خاصة لأن النموذج كان توفير فريق عمل للعملاء تحت علامتهم التجارية واسمها بنظام هجين، وكان التحدي هنا اقناع الفريق بالعمل بالنموذج الجديد على أساس إطار العمل وعلى أساس الفريق وكان بعضهم يصف الموضوع بالقول "انت بتبيعني للعميل!"
وهنا زادت الحاجة لنموذج عمل مختلف
المرحلة الثانية 2️⃣
مع مرور الوقت، بدأت سكواديو بالانتقال إلى نموذج أكثر وضوحًا، يعتمد على تخصيص فرق تقنية تكون كليًا تحت إدارة العميل بدلًا من إدارة سكواديو لها، ولكن على عقود مباشرة مع سكواديو. في هذه المرحلة، برزت مشكلة جديدة: نهاية العقود كانت تعني أن الموظف يعود إلى سكواديو بدون مشروع، ما ينتج عنه التزام مالي من سكواديو تجاه الموظفين دون وجود عقود مع عملاء تدعم رواتبهم وهذا دفع الفريق إلى التفكير بتغيير عميق في آلية العمل
المرحلة الثالثة 3️⃣
جاء التحول الأكبر بمساعدة سيدرا فنتشرز، حيث قررت سكواديو بناء قاعدة بيانات ضخمة أو سوق إلكترونية للمواهب التقنية وبنظام تقييم واختبارات داخلية، وتحويل كل عملية إدارة التوظيف إلى عملية رقمية بالكامل، خاصة لأن منصتها مطورة مع محرك بحث يعتمد على الذكاء الاصطناعي لمطابقة المواهب مع متطلبات الشركات بطريقة مرنة، وسهّلت على كل طرف العثور على ما يناسبه، وهذه النقلة النوعية مكنتهم من إغلاق الفجوة بين انتهاء عقد وبدء آخر عبر الاحتفاظ بالمواهب وتنقلهم بسلاسة داخل المنظومة
تقاطع مهم
خلال تجارب سكواديو توصلت إلى فكرة تدعم مرونة التوسع بالتوظيف، فكانت في البداية تشترط التوافق على فريق بعدد موظفين محدد لكنها لاحقًا قررت ترك المسألة للشركة لإيجادها أن الشركات ستقوم بعمليات توظيف أكثر عند الحاجة فمن الممكن التحول من موظف إلى 5 أو 10 أو 20، وفي نفس الوقت يمكنها العودة لعدد أقل من الموظفين في حال عدم الحاجة لهم، وبالتالي صار هناك مرونة للشركات في التعاقد مع الموظفين أو تسريحهم دون تكاليف أو تعقيد إجراءات ✅
البحث عن شريك مؤسس
في عام 2020-2021 بدأت سكواديو البحث عن شخص مختص في الجانب التجاري في السعودية لمساعدتها في عملية النمو لأن النمو وقتها كان (Organic) فقط، وأيضًا لديه المرونة والقدرة على إدارة الموظفين كونهم أساس الشركة، وكان الهدف جلب شخص لمنصب مدير تجاري ولاحقًا يكون في منصب تنفيذي (C-level). وقامت ببحث مطول من خلال العلاقات وشبكة المعارف على مدار 6 شهور لاختيار شخص مناسب تخللها مقابلة 12 مرشحًا
وبعدها ترشح منذر للوظيفة (وقتها كان في سلة في منصب مدير تطوير المنتجات) وكانت أول مكالمة بين خالد ومنذر في 21 رمضان سنة 2021 وكان المتوقع مقابلة عمل عادية عن بعد، لكن انتهت بمحادثة لساعات طويلة بسبب الانسجام بين الثنائي على جوانب كثيرة وفهم منذر للعمل ورؤيته المختلفة للأمور والجوانب الإدارية، وبعدها سريعًا انضم منذر للشركة في منصب المدير التنفيذي التجاري وكشريك مؤسس وتبعها تحول الشركة الكبير خاصة في بناء منصة للمواهب وأصحاب المهارات التقنية لربطهم مع الشركات 🤝
تحقيق الصعب: قيمة مقدمة لكل الأطراف
يرتكز منهج سكواديو حاليًا حول تمكين الشركات بالموظفين والمواهب التقنية بما يتوافق مع حاجتها من جهة، وكذلك تمكين المواهب من الحصول على فرص العمل على مشاريع مستمرة، لكن كيف ذلك؟
تسمح منصة سكواديو للمواهب وأصحاب المهارات التقنية بالانضمام لها بعد الخضوع لاختبارات وتقييمات لإمكانياتهم، وبناء عليه يكون هناك فرز لكل شخص بناء على قدراته وخبراته، على الجانب الآخر عند حاجة إحدى الشركات (العُملاء) لموظف تقني، فإن المنصة تسمح بتحديد المهارات والمعطيات المطلوبة، وبعدها تقوم بفلترة المواهب التقنية وتحديد الأشخاص المناسبين للعمل على المهمة – حاليًا هناك حوالي 50 ألف موهبة تقنية مسجلة على المنصة من السعودية وخارجها
وبالتالي يكون هناك مرونة للشركات بالتعاقد مع موظفين أكفاء بمرونة ودون تكاليف عالية تتحملها، لأن نظام التعاقد مع سكواديو ثنائي القطب إن صح التعبير، فالشركة تختار الموظف المناسب للعمل على مشروعها ويكون العقد بينها وبين سكواديو مباشرة، ويكون الموظف كذلك تعاقده مع سكواديو وليس مع الشركة نفسها
للشركات، هذا يعني:
إزالة أعباء الإدارة والتكاليف عن الشركة/ العميل وبالتالي التركيز أكثر على تطوير المنتج
تمكين العميل بموظف مناسب، وهذا يقلل وقت التوظيف ويجنب العميل أي مشاكل مع موظفين دون المستوى في المستقبل
توفير موظفين لديهم خبرة بنموذج العمل الهجين وعن بعد وهذا يسهل على الشركات، كذلك عند التوسع من موظف لأكثر فإن الموظفين الجدد يكون لهم نفس بيئة العمل المتوافقة مع سكواديو وبالتالي يتأقلم الموظف أسرع وتكون انتاجيته أعلى مقارنة مع قدومه من بيئة عمل مختلفة
المرونة بالتوظيف وزيادة وخفض عدد الموظفين بسهولة، دون تحمل تبعات مالية وغيرها
إمكانية الحصول على موظفين حصريًا بدوام كامل أو جزئي
أما للموظفين، فيعني:
فرصة الحصول على مشاريع أكثر وضمان استمرار العقود كونها مع سكواديو نفسها
العمل على أكثر من مشروع (في حال موافقة العملاء على ذلك)
زيادة قيمة ودخل الموظف بعد كل عقد، بمعنى أنه عند انتهاء عقد الموظف مع شركة ما حقق خلالها إنجازات محددة، فإن قيمته السوقية أو سعر عقده يصبح أعلى بسبب التجربة التي اكتسبها من مشروعه السابق، ما يسمح للموظفين بالتطور المستمر ورفع دخلهم
السؤال هنا: ما يميز سكواديو عن شركات التوظيف عن بعد (Outsourcing)؟
يمكن القول إن نموذج عمل سكواديو هو الفريق كخدمة (Team as a Services) – أي أنها توفر موظفين وفرق عمل للشركات بدوام جزئي أو كامل لكنهم مرتبطين مع سكواديو نفسها وليس الشركات مباشرة، وهذا مختلف عن نموذج شركات التوظيف عن بعد التي تتولى إدارة المشاريع بنفسها أو يكون الموظف من خلالها مرتبط بعقد مع طالب الخدمة نفسه، كذلك تختلف عن نموذج منصات العمل الحر مثل Upwork لأنها لا تقدم خدماتها بنظام الساعة أو تتيح التعاقد مع الموظف مباشرة
وهذا ينقلنا إلى نقطة جوهرية، وهي أن شركات التوظيف عن بعد غالبًا ينتهي دورها بعد تنفيذ المشروع، لكن سكواديو يستمر دورها في دعم الشركات بمرونة من خلال زيادة عدد الموظفين أو تخفيضهم حسب الحاجة لمواكبة التطورات والتغيرات التقنية في السوق
ويُعد نموذج عمل شركة Andela العالمية أقرب نموذج لذلك، وهي حاليًا تُمكن الشركات من الوصول لمواهب في 135 دولة حول العالم ووصل تقييمها إلى 1.5 مليار دولار في عام 2021
دور سكواديو لا يقتصر على توفير التوظيف ❌
إحدى تحديات سكواديو لمن لا يعرفها، الاعتقاد بأنها شركة تقليدية للتوظيف عن بعد أو مكان لطلب موظفين تقنيين، لكن الفكرة مختلفة تمامًا للشركة كونها تعمل على أتمتة عملية التوظيف وإدارة فرق العمل بالكامل للشركات؛ لأنها ترفع عنهم مثلًا الحاجة لتقييم واختبار الموظفين قبل التوظيف، وإدارتهم، والتفاوض على المقابل المادي المناسب لكل منهم، وإدارة رواتبهم 💰
طورت سكواديو نظامًا كاملًا لإدارة الرواتب للموظفين العاملين عن بعد خارج المملكة لمنع أي مشاكل متعلقة بالتحويلات المالية للعملاء، كذلك توسعت لتقديم خدمات مثل الفحص النافي للجهالة (due diligence) للمستثمرين لمساعدتهم في قرارتهم بالاستثمار في الشركات الناشئة، وتسعى لتقديم خدمة مشابهة لكن للشركات نفسها.
كذلك بدأت تقديم خدمات مثل تجربة المستخدم كخدمة (UX as a Service) والأمن السيبراني كخدمة
التوسع 📈
تهدف سكواديو للتوسع في المواهب في مناطق شرق أوروبا وشرق آسيا بجانب قاعدة مواهبها الحالية من المنطقة العربية وعدة دول أخرى، كما تهدف للتوسع في تقديم خدماتها لأسواق جديدة بتركيز أكبر على قطر و سلطنة عُمان، حيث تقدم خدماتها حاليًا في عدة أسواق بينها السعودية والإمارات ومصر والولايات المتحدة التي تمتلك فيها مقرًا هناك 🇦🇪🇸🇦🇪🇬🇺🇸
أما على الجانب التقني، فتستعد لإطلاق نموذج العمل الهجين الذي سيوفر على الشركات في عمليات التوظيف، حيث يعتمد على توظيف شخص بخبرة وإمكانيات عالية بالتعامل مع أدوات الذكاء الاصطناعي، وبالتالي يمكنه أداء مهام 4-5 موظفين من خلال الاعتماد على أدوات ووكلاء الذكاء الاصطناعي لإتمام العديد من المهام، وهذا يأخذنا لمستقبل تكون فيه الشركات قادرة على تحقيق أكبر نتائج بأقل عدد من الموظفين
معلومات مهمة عن سكواديو:
التأسيس: 2019
عدد الموظفين الحاليين: 60 موظفًا (منهم 15 منذ التأسيس)
قاعدة المواهب: 50 ألف شخص
موعد الطرح: نهاية 2026 💰
الأسواق الحالية: السعودية، الإمارات، مصر، تونس، الولايات المتحدة
الأسواق المستهدفة: عُمان، قطر، ودول أخرى
مهتم بالقطاع العقاري؟
أمتار نشرة أسبوعية تغطي القطاع العقاري برؤية جديدة 🏢
فيها:
أخبار الشركات والمشاريع العقارية الحصرية
دعوات للقاءات نوعية مع رواد المجال
تقارير عن توجهات العقار المحلية 🇸🇦
معلومات وتحليلات غير مكررة عن القطاع
اشترك من هنا واعتبر نفسك وسط خبراء العقار
الاستثمار الجريء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا – الربع الأول 2025
أطلقنا في صفر لواحد تقرير الاستثمار الجريء للشركات الناشئة في المنطقة خلال الربع الأول من 2025 بالتركيز على السعودية، وهو تقرير حاولنا التركيز فيه على قيمة الاستثمار الجريء بدون الاستثمارات الأخرى أو التمويل بالدين والقروض لتوفير صورة أوضح عن حجم السوق حاليًا، وفي نفس الوقت التركيز على الشركات المؤكد وجودها في المنطقة العربية لتفادي أي أرقام غير دقيقة عن القطاع
وفي حال لم تحظوا بفرصة قراءته الأسبوع الماضي، هذا ملخص لأهم ما جاء في التقرير:
الاستثمارات 💰
بلغت قيمة الاستثمار الجريء في الربع الأول 2025 أكثر من 475 مليون دولار عبر 85 صفقة معلنة بنمو قدره 75.7% عن الربع الأول من 2024 الذي جمعت فيه الشركات بالمنطقة 270.3 مليون دولار، استحوذت المملكة العربية السعودية خلالها على 283 مليون دولار (59.6%) من قيمة صفقات رأس المال الجريء، كما تصدرت القطاع من حيث عدد الصفقات بواقع 38 صفقة
حلت الإمارات ثانية مع 142.5 مليون دولار (20 صفقة)، ومصر ثالثة مع 36.4 مليون دولار (9 صفقات)، فيما أظهرت البلدان العربية مثل تونس والمغرب مع 4 صفقات وعُمان وفلسطين مع 3 صفقات نشاطًا أعلى من المعتاد
أهم القطاعات 🎯
تصدر قطاع التقنية المالية الربع الأول من حيث قيمة وعدد الصفقات، حيث شهد استثمارات بقيمة تزيد عن 283.9 مليون دولار من خلال 26 صفقة، وكان له الفضل بأكبر جولتين استثماريتين بالمنطقة من خلال تابي التي استحوذت على ثلث قيمة الاستثمارات الكلية تقريبًا من خلال جولتها (Series E) بقيمة 160 مليون دولار، وجولة NymCard بقيمة 33 مليون دولار
أما قطاع التجارة الإلكترونية فقد شهد تراجعًا ملحوظًا على غير العادة، تاركًا المجال أمام التقنية العقارية التي استحوذت على 57.7 مليون دولار من قيمة الاستثمارات، والذكاء الاصطناعي الذي حصد 25.5 مليون دولار
الاستحواذات 🤝
شهد الربع الأول للعام الجاري 19 عملية استحواذ على شركات ناشئة مقرها المنطقة، أبرزها Pinewood على Seez بقيمة 42 مليون دولار، وإتمام استحواذ طلبات على انستاشوب بقيمة 32 مليون دولار، واستحواذ T2 على أغلبية من مولا، واستحواذ فودكس على شركة Solo Ventures البريطانية بالكامل، واستحواذ سلة على سويبلي
لتفاصيل أكثر حول قطاع الاستثمار الجريء والشركات الناشئة في المنطقة والمملكة العربية السعودية، بإمكانكم الإطلاع على التقرير كامل من هنا