صفر لواحد منصة إعلامية تغطي الشركات الناشئة المحلية 🕵🏻♂️📰
هدفنا؟ تمكينك💪🏼
مو لازم تكون جزء من إستراحة معينة ولا تعرف ناس واصلين💰
تابعنا بس وبتحصل إنك عرفت الكثير من المعلومات القيمة عن عالم الشركات الناشئة في السعودية🧑🏻💻
نشرتنا اللي تقرأها الحين بيكون فيها:
تفاصيل وتحليلات حصرية لأهم الأحداث 🕵️♂️
حركات رهيبة تلهمك 💡
شركات ناشئة جديدة 🇸🇦
تذكير بأهم الإيفنتات + دعوات لفعاليات حصرية📮
في حال ما اشتركت في النشرة وجالس تتصفح بس اشترك من هنا👇🏼
شاري المغربية تغلق جولة استثمارية (Series A) بقيمة 12 مليون دولار المستثمرين
توفر شاري منصة تجارة إلكترونية وخدمات مالية رقمية للبقالات والمحلات الصغيرة، وتتيح لتجار التجزئة الصغار طلب السلع الاستهلاكية سريعة الحركة وتوصيلها
إذكاء العُمانية تقود جولة استثمارية بقيمة 40 مليون دولار لصالح Movandi الأمريكية
تطور Movandi شرائح وحلول اتصال باستخدام تقنيات الراديو وmmWave لتقنيات الاتصال اللاسلكي من الجيل الخامس والاتصالات عبر الأقمار الصناعية والوصول اللاسلكي الثابت
شركتا HP وFoxconn تبدآن تصنيع أجهزة الكمبيوتر في السعودية
دشنت الإلكترونيات المتقدمة مشروع رمال لصناعة أجهزة الكمبيوتر بالشراكة مع شركتيHP وFoxconn، وذلك ضمن استراتيجية توطين التقنيات والصناعات وتعزيز الاقتصاد المحلي
🖥️⬅️تفاصيل الأخبار ومستجداتها اليومية وتقاريرنا الحصرية وأكثر تلقونها (على موقــعنــا)
برامج نوعية للأعمال 💻
أطلقنا قناة صفر لواحد على اليوتيوب بتوجه جديد لصناعة برامج نوعية لعالم الأعمال والاستثمار
لماذا نتجه للإنتاج؟
لأن الفيديو يبرز ما لا يُعرض عادةً في عالم الأعمال العربي والسعودي، وهذا تخصصنا 🫡
لأننا نحب نصنع محتوى نتحمس نشوفه قبل جمهورنا ❤️
اشترك في قناة صفر لواحد على اليوتوب 👆
السعودية تترأس الشبكة العالمية للهيئات الإشرافية على الذكاء الاصطناعي 🇸🇦
اُختيرت السعودية ممثلة بالهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) رئيسةً للشبكة العالمية رفيعة المستوى للهيئات الإشرافية على الذكاء الاصطناعي (GNAIS)، التي تتبع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). جاء الإعلان في مقر المنظمة في باريس، بحضور ممثلي 25 هيئة إشرافية دولية من الدول الأعضاء والمنظمات المعنية بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي.
وتهدف الشبكة إلى تعزيز التعاون بين الهيئات الإشرافية حول العالم، وتبادل الخبرات والمعارف، وتطوير أدوات ومعايير موحدة لرفع كفاءة الإشراف على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، بما يسهم في ضمان الاستخدام المسؤول والآمن لهذه التقنيات عالميًا 🌍
بنك جي بي مورغان يحصل على ترخيص لافتتاح مقره الإقليمي في المملكة العربية السعودية
حصل بنك جي بي مورغان على ترخيص لافتتاح مقره الإقليمي في المملكة العربية السعودية، في خطوة تعزز حضور البنك في السوق السعودية والمنطقة. ويأتي ذلك بعد مشاركته في عدد من الصفقات المليارية لجهات سعودية، كان آخرها تمويل صفقة استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على شركة EA الأمريكية بقيمة 55 مليار دولار، عبر تمويل بلغ 20 مليار دولار.
وتنسجم هذه الخطوة مع استراتيجية المملكة لتصبح مركزًا ماليًا عالميًا، واستقطاب كبرى الشركات الدولية لافتتاح مقراتها الإقليمية في الرياض، ما يعزز مكانتها كمحور رئيسي للأسواق المالية في الشرق الأوسط 🌍
أين تتجه نُظم المدفوعات عالميًا؟ 💰
يمر القطاع المالي العالمي وعلى رأسه قطاع التقنية المالية بتغيرات كثيرة من حيث تطور الأدوات وكفاءتها وتبني تقنيات حديثة من جهة، ومن جهة أخرى يتحول من الانفتاح إلى الإنغلاق بسبب الانقسامات الجيوسياسية والنزاعات السيادية مثلما حدث مع روسيا وابعادها عن نظام سويفت، ما دفعها للجوء إلى أنظمة أخرى. وهنا نرى أن بعد سنوات من الدعوة إلى المصرفية المفتوحة كخطوة أولى نحو التمويل المفتوح ومن ثم الاقتصاد المفتوح، أظهرت المؤشرات أن هذه المرحلة بعيدة المنال وأقرب للمستحيل على نطاق عالمي (وليس إقليمي)، بالرغم من أن العملات الرقمية قد تلعب دورًا جانبيًا في تغيير ذلك.
وبما أن مجال المدفوعات هو المحرك الرئيس لقطاع التقنية المالية، فإن تأثير الربط بين نُظم المدفوعات عالميًا وتحييد انتشار الخدمات الخاصة بالدفع بسبب الانقسامات الجيوسياسية أو البُعد الجغرافي، سيلعب الدور الأكبر في تحديد ملامح تكامل النظام المالي عالميًا لكن العوامل الداخلي في القطاع تتجه لتغييرات كبيرة خاصة بطريقة استخدام نظم المدفوعات وآلية العمل.
فوفقًا لتقرير صدر مؤخرًا من ماكينزي، بلغت إيرادات سوق المدفوعات العالمية 2.5 تريليون في عام 2024، وهي تمثل انخفاضًا بنسبة 12% عن عام 2023، وذلك لأسباب تتعلق بوصول أسعار الفائدة إلى ذروتها (شكلت 46% من إيرادات 2024)، والتحول نحو الوصول لطرق دفع منخفضة العائد مثل التحويل من حساب لحساب، والضغوط المستمرة على الرسوم. رغم ذلك، يتوقع التقرير استمرار نمو الإيرادات بنحو 4% سنويًا ليصل إجمالي حجم السوق إلى 3.0 تريليون دولار بحلول عام 2029،
ويرجح التقرير إلى أن الفضل بالزيادة المتوقعة للمدفوعات تتعلق بالأفراد خاصة في الأمريكيتين بسبب الاستخدام الواسع لبطاقات الائتمان، ونمو المدفوعات التجارية لاسيما في شرق آسيا والمحيط الهادئ بسبب قيمة المعاملات التجارية وحجم الصادرات هناك. (منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا، فتمتلك نوعًا من التوازن بين التوجهين).
لكن ما هو مستقبل نظام المدفوعات؟
يمر القطاع المالي ونظم المدفوعات بتحولات جوهرية تعيد تشكيل السوق كليًا خلال السنوات القادمة، وتتعلق بالانحصار أكثر إقليميًا بدلًا من التوسع العالمي، واستخدام العملات الرقمية وخاصة المستقرة، والاعتماد على الذكاء الاصطناعي. لكن كيف يحدث ذلك؟ هنا أهم النقاط اللازم معرفتها:
1. إضفاء الطابع الإقليمي
يشهد النظام العالمي فرقة متزايدة في محاولة لإثبات الذات أو الاستقلالية في اتخاذ القرارات، فمثلًا تسعى الكثير من الدول إلى تقليل اعتمادها على المعايير والوسطاء العالميين خوفًا من حدوث أي طارئ. وذلك من خلال:
السيادة الإقليمية، حيث تسعى كيانات مثل البنك المركزي الأوروبي إلى تعزيز أنظمتها لتتمحور حول أوروبا وتركز على خدمة أهلها قبل كل شيء، وتسعى الصين لتطوير أنظمة خاصة تربطها مع الدول القريبة منها - بجانب البحث عن بديل لاستخدام الدولار في التعاملات التجارية مع دول بريكس
أنظمة الدفع الفوري المحلية مثل PIX في البرازيل وUPI في الهند أدت إلى تحولات كبيرة في منظومات الدفع محليًا، كما وفرت بدائل للمدفوعات الدولية مؤخرًا من خلال توسعها مع خدمات مالية أخرى أو من خلال إطلاق توسع البنى التحتية نفسها إلى بلدان أخرى، فقد بدأت البرازيل مثلًا ترخيص نظامها للعمل في بلدان مثل كولومبيا والتوسع لبلدان أخرى، وبالتالي قد يؤدي ذلك إلى نهاية الاعتماد على الطرق المعتادة للتحويلات الدولية لأن نظام PIX يتيح التحويل اللحظي وبدون أي تكاليف. لكن هذا قد يأخذنا إلى مسارين، هما:
النظام المتعدد: نظام مجزأ ولكن يمكن استخدامه بين الدول، حيث تعمل المعايير المستخدمة بين تلك الدول بمثابة بوابة دخول لربط الأنظمة الإقليمية المختلفة مثلما الحال مع PIX.
زيادة الانقسام: لأن توفير حلول مشابهة إقليمية سيتسبب بتآكل المعايير العالمية لصالح تحالفات إقليمية ومحلية، مما يجعل الربط الدولي وأنظمة مثل سويفت أقل حاجة وبالتالي قد نشهد نهايتها قريبًا.
2. التسارع في اعتماد العملات المستقرة والأصول المشفرة
بدأت العديد من الدول اعتماد العملاء الرقمية وترميز عملاتها أو اعتماد العملات الرقمية المستقرة، لكن هذه الوجهة لاتزال في مرحلة متباينة لأن معظم البلدان لم تتبنَ هذا النهج حاليًا، بالرغم من أنها تقترب من تغيير كبير ربما بعد تزايد مشكلات النظام المالي العالمي وضعف استقراره وزيادة الطلب على العملات الرقمية وارتفاع أسعار المعادن الثمينة على رأسها الذهب بسبب انعدام ثقة الناس بعملات رئيسية مثل الدولار. لكن لماذا نقول إن التغيير الكبير يقترب؟ لأن الولايات المتحدة عبرت عن توجهها القوي نحو العملات الرقمية مع الرئيس ترامب، وأعلنت الصين قبل يومين عن سعيها لزيادة مخزونها من العملات الرقمية بجانب تغيرات كبيرة في فكرة تبنيها لهذا المفهوم، وبالتالي المعركة انتقلت من العملات الرسمية إلى العالم الافتراضي 💻
وهذا التحول يأتي مدفوعًا بالإعلان عن قوانين وتشريعات لتنظيم العملات الرقمية والأصول المشفرة في مختلف المناطق؛ لاسيما في الولايات المتحدة (Genius Act) والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة واليابان. وبالتالي قد ينتج عن ذلك تغيرات كبيرة في طرق المدفوعات، بينها:
تحسن البنية التحتية التقنية مثل حلول ما يمكن تسميته الطبقة الثانية، ما ينتج عنه فتح سوق جديدة مليء بالفرص.
الانتقال من تسوية تداولات العملات المشفرة إلى حالات استخدام واقعية، مثل: تسوية المدفوعات عبر الحدود، والتحوط من التضخم في الاقتصادات المتقلبة عبر شراء عملات أو أصول أكثر استقرارًا ✅
3. قدرات التحول باستخدام الذكاء الاصطناعي
يتوجه الذكاء الاصطناعي من كونه أداة لخفض التكاليف إلى مسار مختلف، فهو حاليًا يركز على تعزيز الإنتاجية في مجالات مثل اكتشاف الاحتيال (مثل مُزن)، وتحسين مسارات المعاملات (مثل برق)، وهندسة البرمجيات وتطوير البنية التحتية (مثل نيرباي). لكن المعركة المنتظرة ستكون حول الذكاء الاصطناعي الوكيلي (Agentic AI) وتطبيقاته ومنه تطور التجارة الوكيلية (Agentic Commerce)، وفي هذه الحالة ينوب وكلاء الذكاء الاصطناعي عن البشر بتحديد أنسب الطرق لإجراء معاملات الدفع أو التحويل المالي تلقائيًا وبدقائق أو حتى ثوان، وهذا قد ينتج عنه:
اختفاء الميزات التنافسية بخلاف الفائدة المالية المباشرة، مثل تجربة المستخدم وتحسينها (خبر سيء للمصممين والمطورين ربما لكن هذا الواقع مستقبلًا) 📱
ستصبح المنافسة مبنية على العلامة التجارية والعلاقات والفائدة المطلوبة
هذه التحولات الكبيرة والجوانب المذكورة ستغير من شكل السوق، وبالتالي ستُقصي الكثير من الشركات واللاعبين خاصة الذين يفتقدون المرونة والقدرة على مواكبة التغيرات، وهنا يمكن القول إن ما سيحافظ على بقاء الكثير من الشركات والأنظمة المالية المحلية والعالمية هو تبنيها للذكاء الاصطناعي وتطوير بنيتها التحتية لتكون قابلة للتوسع والتغيرات وتجهيز منصاتها لتكون متوافقة مع وكلاء الذكاء الاصطناعي وليس فقط تجربة المستخدمين من البشر، بجانب محاولة التكامل مع منصات وأنظمة أخرى لخلق منتجات جديدة تواكب السوق يمكنها البقاء.
نشرة جديدة: صفر لواحد.ai 🤖
لماذا أطلقنا نشرة جديدة مختصة بالذكاء الاصطناعي؟
لسببين:
1. لأنكم تهمونا ولن نفوت فرصة أن نعيش معكم حدث تاريخي يشابه وقد يفوق ثورة الانترنت ❤️
2. غزارة محتوى الذكاء الاصطناعي وتحديثاته السريعة في كل يوم
اشترك في نشرة الذكاء الاصطناعي
وتذكروا بأننا دائمًا نرحب باقتراحاتكم واستفساراتكم ❤️
مهتم بالقطاع العقاري؟
أمتار نشرة أسبوعية تغطي القطاع العقاري برؤية جديدة 🏢
فيها:
أخبار الشركات والمشاريع العقارية الحصرية
دعوات للقاءات نوعية مع رواد المجال
تقارير عن توجهات العقار المحلية 🇸🇦
معلومات وتحليلات غير مكررة عن القطاع