صفر لواحد منصة إعلامية تغطي الشركات الناشئة المحلية 🕵🏻♂️📰
هدفنا؟ تمكينك💪🏼
مو لازم تكون جزء من إستراحة معينة ولا تعرف ناس واصلين💰
تابعنا بس وبتحصل إنك عرفت الكثير من المعلومات القيمة عن عالم الشركات الناشئة في السعودية🧑🏻💻
نشرتنا اللي تقرأها الحين بيكون فيها:
تفاصيل وتحليلات حصرية لأهم الأحداث 🕵️♂️
حركات رهيبة تلهمك 💡
شركات ناشئة جديدة 🇸🇦
تذكير بأهم الإيفنتات + دعوات لفعاليات حصرية📮
في حال ما اشتركت في النشرة وجالس تتصفح بس اشترك من هنا👇🏼
نقودلت تغلق جولة استثمارية (Seed) قدرها 3 ملايين دولار
ستوظف الاستثمار للتوسع بالبنية التحتية المصرفية في السعودية والخليج وإطلاق منتجات جديدة تتكامل مع المصرفية المفتوحة وأتمتة التقارير الضريبية وأدوات للتخطيط المالي
صندوق نيوم يستثمر في شركة الذكاء الاصطناعي الأمريكية MemryX
تعمل MemryX على تطوير معالجات ذكاء اصطناعي متقدمة موفرة للطاقة مخصصة للحوسبة الطرفية الذكية Edge AI، وأغلقت قبل شهر ونصف جولة استثمارية قدرها 44 مليون دولار
شركة Money Fellows المصرية تجمع 13 مليون دولار في جولة استثمارية (Pre-Series C)
تختص Money Fellows في حلول الادخار وتوفر منصة للجمعيات المالية، وستستخدم الاستثمار للتوسع في حلولها المالية والتوسع الجغرافي بداية من المغرب
شهبندر تطلق الفيديوكوميرس كخدمة لأول مرة في المنطقة
تهدف التقنية إلى مساعدة أصحاب المتاجر ومنصات التسوق على تضمين خدمة الفيديو والبث المباشر لعرض المنتجات بطريقة تفاعلية لتحسين المبيعات
فرص الإماراتية تستحوذ على 10% من حصص كاناتر مقابل مليون دولار
تقدم كاناتر حلولًا لسلاسل التوريد واللوجستيات للمصنعين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتأسست في 2024
شركة CPX الإماراتية تستحوذ على spiderSilk
تختص spiderSilk في مجال الأمن السيبراني وتوفر منصة Resonance المدعومة بالذكاء الاصطناعي للتصدي للهجمات السيبرانية، فيما لم تعلن أي جهة عن قيمة الصفقة
🖥️⬅️تفاصيل الأخبار ومستجداتها اليومية وتقاريرنا الحصرية وأكثر تلقونها (على موقــعنــا)
سكوب الأسبوع: كلينيكي
جلسنا مع الرئيس التنفيذي في كلينكي فيصل البريكي والذي انضم لقيادة الشركة قبل أقل من عام بعد رحلة ريادية تركزت على قطاع التجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية وساهم بتأسيس شركة سلايد التي استحوذت عليها يونيفونيك، والمؤسس الشريك عبدالله العبيد الذي أسس عدة مشاريع تجارية، للحديث عن قصة كلينكي وكيف تغير القطاع الصحي وخاصة العيادات مع المنتجات الرقمية 📱
الشركة بدأت تطوير منتج أولى بفكرة مختلفة، لكن الظروف والحديث مع منافس لهم في السوق وقتها تسبب بتغيير نموذج العمل ليتحول من التركيز على المرضى للتركيز على تقديم الخدمة للعيادات نفسها بعد دراسة السوق
كيف تأسست كلينكي وكيف صارت التغيرات؟ نشارككم القصة 👇
شرارة الفكرة والانطلاقة
البداية كانت مع طلال، صاحب الفكرة، عندما كان يدرس الماجستير في المملكة المتحدة وكانت والدته تعاني من مشكلة صحية لكنه واجه مشكلة كبيرة في إيجاد الطبيب المناسب ولم يكن هناك أي منصة موثوقة تساعده بحجز موعد طبي، لذا كان يلجأ لأحد المنتديات العربية للوصول لطبيب مناسب بناء على تعليقات الناس 💻
اقترح طلال الفكرة على صديق طفولته سعود لتنفيذ الفكرة وهي باختصار تتمحور حول حجوزات المواعيد مع الأطباء، بحيث يكون هناك قائمة بالأطباء على التطبيق ويمكن للمريض اختيار الطبيب المناسب وحجز الموعد معه، سعود بدوره اقترح الفكرة على أخوه عبدالله وقرر يجلس معهم للمساعدة والاستشارة لكن بعد أسابيع قليلة عرضوا عليه ينضم لهم وقرر الانضمام لهم، وبدأ الفريق المكون من طلال وسعود وعبدالله ومعهم عبدالعزيز العمل لتطوير الفكرة والمشروع
البداية كانت من مستودع بسيط في البيت قرروا ترتيبه واستخدامه كمكان للعمل، وبعد فترة بسيطة لاحظ عبدالله أن أعضاء الفريق بدون أي خبرة في المالية، فاقترح عليهم جلب مشاري لتقديم الاستشارات خاصة أنه يعمل في القطاع المصرفي، وبالفعل جاء مشاري وبعد جلستين قرر الفريق عرض فكرة الانضمام للمشروع عليه ووافق أن يكون ضمن الفريق التأسيسي ✅
تطوير المنتج الأولي والاستحواذ
دائمًا في ريادة الأعمال الأفكار تتشابه أو تتلاقى، لكن المهم ليس الأفكار بقدر ما هو تنفيذها وتطويرها. هذا بالضبط ما حصل مع كلينكي في إحدى المناسبات عندما قابل مشاري بعد انضمامه للشركة صديق يدعى عبدالعزيز وبدأ الحديث عن أعمالهم، فوجد أن عبدالعزيز يعمل على مشروع مشابه جدًا لفكرة كلينكي وقتها بالشراكة مع سمو الأمير محمد بن عبدالرحمن الفيصل - وهو تطبيق لحجز المواعيد
اتفقوا على الاجتماع والنقاش معًا واجتمعوا في الفيصلية، لكن المفارقة أنه بعد عرض الأفكار خلال الاجتماع وجدوا تشابهًا بنسبة 90%، فقرروا وقتها الاندماج معًا تحت راية كلينكي خاصة لأنها كانت قد وصلت مرحلة أفضل من ناحية تطوير المنتج
وبالحديث عن المنتج، كان أعضاء الفريق من خبرات مختلفة في مجالات البنوك والتسويق والإدارة والمالية، لذلك قرروا اللجوء إلى شركة تطوير برمجيات محلية لبناء المنتج الخاص بهم وعلى مدار 6 شهور من المتابعة والمصاريف وجدوا أن المنتج النهائي لا يرتقي للمعايير المطلوبة ولا يُعتمد عليه، فكانت الصدمة الكبرى للفريق وقتها ⚠️
بعدها قرر الفريق تطوير المنتج بالكامل من خلال جهة أخرى، لكن المصادفة مجددًا جعلتهم يغيرون نموذج العمل خاصة بعد فشل إطلاق المنتج مبكرًا وقدوم مؤسس إحدى الشركات المنافسة للحديث معهم حول وضع السوق والذي أظهر تبنيًا ضعيفًا للتقنية وقتها، فرغم الحملات المدوية وجدوا أن عدد الحجوزات كان بحدود 5 آلاف حجز بعد 8 أشهر من الإطلاق، وهذا بالنسبة لمؤسسي كلينكي كان المستهدف اليومي وقتها ما كشف عن مشكلة حقيقة، حتى إن الشركة المنافسة أقفلت بعد فترة بسيطة من زيارة مؤسسها لفريق كلينكي - وهذا يوضح مدى أهمية مشاركة الخبرات والتجارب في منظومة ريادة الأعمال لتطوير منتجات أفضل ♻️
الفريق قرر وقتها التفكير بنموذج مختلف يركز على العيادات وليس المرضى، وبعد دراسة السوق وجدوا أن من أكبر مشكلات العيادات من ناحية الحجوزات تتمحور حول عدم الحضور للمواعيد والتكاليف التشغيلية، وهنا قرر الفريق التركيز على حلول للمسببات
كيف ساعد كلينكي العيادات؟
عندما عرف الفريق أهم مشكلات العيادات، قرر إيجاد حلول لكن تطلب ذلك العمل على فهم الأسباب الحقيقة فتوجه لنحو 1,500 مريض تغيبوا عن حضور المواعيد وسألوهم أسئلة بسيطة عن أسباب عدم الحضور، وكانت المفاجأة بأن 70% من المرضي نسوا المواعيد
فكيف حل المشكلة؟ قرر الفريق تطوير أدوات لأتمتة المواعيد وتذكير المرضى بما يتوافق معهم بالمواعيد من خلال خصائص مثل الرسائل، وهذا ساهم بتخفيض نسبة عدم الحضور كثيرًا وقتها مع العيادات التي اعتمدت المنصة في البداية
المشكلة الثانية كانت حول تكاليف التشغيل لحجوزات المواعيد، خاصة وأن نسبة الموظفين لهذا الغرض للأطباء في السعودية 1-1، لكن النسبة العالمية هي موظف لكل 3 أطباء، وبالتالي هناك تكاليف تشغيلية غير ضرورية يمكن خفضها، لكن كيف يمكن ذلك؟
بما أن النظام يؤتمت عمليات الحجوزات وإدارتها، فإن وجود شخص يتابع كل صغيرة وكبيرة ليس ضروريًا لكن كان من الصعب إقناع العيادات بالفكرة، لكن في إحدى المرات كانت إحدى العيادات تمتلك 4 موظفين واستقالت موظفة منهم فطلب منهم فريق كلينكي عدم توظيف بديل والاعتماد على النظام، وبعد التجربة وجدت العيادة أنها لا تحتاج لتوظيف بديل وبعدها استقالت موظفة أخرى ولم يوظفوا أي بديل وكان العمل يسير بسلاسة بعدها واستمر لسنوات 📈
ومن القصص الناجحة بالنسبة لكلينكي أن إحدى العيادات كان لديها 12 موظفًا في مراكز الاتصال والتواصل وكانت نسبة التغيب عن المواعيد أو عدم الحضور للمرضى 28%، لكن بعد التعاون معهم انخفضت النسبة إلى 17% وبعدها بفترة انخفض عدد الموظفين من 12 موظفًا إلى 8 موظفين بسبب الاستقالة أو الانتقال، بعدها وجدت العيادة أن كلينكي تقوم بمعظم عمليات إدارة المواعيد والحجوزات فقررت نقل موظفتين إلى قسم التسويق وظل 6 موظفين فقط، والأهم أن نسبة عدم الحضور انخفضت إلى 13% 📊
وفي الوقت الحالي، تقول كلينكي إنها قللت نسبة تغيب المرضى عن المواعيد إلى متوسط 10% للعيادات التي تعمل معها، مقارنة مع 25-35% متوسط السوق في العيادات التي لا تتعامل معها
التوسع في النظام
استطاع الفريق الاتفاق مع إحدى عيادات الجلدية في البداية لتجربة المنتج الأولي وكانت العلاقات السابقة مؤثرة في الاقناع، لكن طبيب الجلدية أيضًا فتح لهم أبواب العيادة ووفر لهم مكتبًا وجميع الاحتياجات لتجربة المنتج وقد حققوا نتائج مرضية وقتها، فتوجهوا لعيادة ثانية وتأكد نجاح الفكرة ✅
قرر الفريق التوسع بعدها تدريجيًا لعيادات أخرى، لكنهم مع التوسع وجدوا احتياجات للعيادات لم تكن متوفرة في النظام مثلالفوترة، ورقمنة الملفات الطبية. ولذلك قاموا بالتوسع بالنظام ليشمل ميزات أكثر مثل الفوترة وبناء ملفات طبية للمرضى وإدارة العوائد للتوسع بأتمتة العمليات بالنسبة للعيادات 🩺
وتعمل الشركة في الوقت الحالي على بناء نظام أكثر تكاملًا لأتمتة العمليات التشغيلية للعيادات في مختلف الجوانب، بجانب تطوير تقنيات ذكية لتحسين خصخصة تجارب المستخدمين، خاصة وأنهم بالفعل يستخدمون الذكاء الاصطناعي في نقاط مثل تنبيهات المستخدمين لأن التنبيه يختلف من مريض لمريض بناء على استخدامه وسلوكه
بجانب ذلك، تعمل الشركة حاليًا على التوسع في حجوزات المرضي لتمكين المريض من حجز المواعيد بحيث تصبح رحلة المريض من بداية الحجز إلى نهايتها من خلال المنصة 📱
العملاء والإيرادات
تستهدف كلينكي العيادات الصغيرة والمتوسطة ولا تستهدف المؤسسات الطبية الكبيرة، وترى في السوق فرصة ضخمة مع النمو المستمر له، حيث تتواجد ما بين 7 إلى 10 آلاف عيادة في السوق، مقارنة مثلًا مع نحو 4 آلاف عيادة في 2021
وتعتمد الشركة في تحقيق إيراداتها على نظام الاشتراكات بعد فترة من توفير نظام الباقات العيادات والتي تكون بناء على عدد الأطباء أو أجهزة الحجوزات؛ مثل حجز جهاز الليزر
الأرقام المهمة
التأسيس الفعلي: 2016
أول منتج MVP: نهاية 2019
الإطلاق الكامل الرسمي: بعد جائحة كورونا في 2021 🗓️
الاستثمارات: أكثر من 10 مليون دولار عبر تمويل ذاتي وجولتين استثماريتين
جولة استثمارية (Seed): في 2021 بقيادة مضاء للاستثمار (أعلن عنها في أغسطس 2021)
جولة (Series A): في 2023 بقيادة MEVP (أُعلن عنها في يناير 2024)
عدد المواعيد: +1.5 مليون
عدد المرضى: +1.2 مليون
عدد الموظفين في البداية: 5 وكانوا المؤسسين
عدد الموظفين حاليًا: 35+ (50% منهم في القسم التقني)
مهتم بالقطاع العقاري؟
أمتار نشرة أسبوعية تغطي القطاع العقاري برؤية جديدة 🏢
ملتقى الأعمال السعودي في MIT 2025: من الرياض إلى بوسطن 🇸🇦🇺🇸
تحولت قاعات واحدة من أعرق الجامعات في العالم، معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT)، إلى ملتقى للابتكار بقيادة سعودية بحضور ممثلين من وزارة الاستثمار،ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، وشركة الاتصالات السعودية stc ممثلة بـ inspireU وsolutions by stc، بالإضافة إلى القنصل السعودي في نيويورك و نادي الطلبة السعوديين (Saudi Students Club at MIT)
وشهد الحدث عدة فعاليات على مدار 3 أيام بتواجد عشرات المبتكرين ورواد الأعمال ومؤسسي الشركات الناشئة؛ حظي اليوم الأول بورشات عمل قدمتها الجهات المشاركة، تبعه اليوم الثاني بمسابقة Beyond Borders AI Startup Competition للشركات الناشئة المتخصصة بالذكاء الاصطناعي والتي تُمثل فرصة ذهبية للشركات الراغبة بالتوسع للسعودية، ثم شهد اليوم الثالث جلسات حوارية بتواجد الوفد السعودي ورواد أعمال وشخصيات بارزة مثل الدكتور فيل بادن من كلية سلون للإدارة في MIT
كيف سارت المسابقة؟ 🏆
استطاعت شركة حلول البيانات والويب3 PublicAI الفوز بمسابقة Beyond Borders بوجو لجنة تحكيم من ممثلي وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، وinspireU، وsolutions by stc، وبذلك ستحظى بخدمات وميزات عديدة تجذبها للتوسع للسعودية
وستقدم الجهات الداعمة خدمات عديدة للشركة الفائزة، كالتالي:
وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات ممثلة بمركز ريادة الأعمال الرقمية CODE وفرصة التواجد ضمن برنامج CODE Gate والربط مع منظومة ريادة الأعمال بالمملكة
وزارة الاستثمار من خلال تسهيلات وإصدار تراخيص لمساعدتها بدخول السوق
وزارة البيئة والمياه والزراعة ممثلة ببرامج ريادة الأعمال سدرة وسحابة وسنبلة بخدمات استشارية
شركة stc ممثلة بـ inspireU وsolutions by stc بتمكينها من شبكة واسعة من العملاء والحلول الرقمية والانضمام مباشرة إلى مسرعة inspireU
لماذا يُشكل الحدث لحظة هامة؟
تعيش المملكة حالة من الازدهار والتطور المذهل في التحول الرقمي وتبني أحدث التقنيات العالمية وتوطينها، وتعتبر MIT واحدة من أبرز المؤسسات التعليمية الابتكارية في العالم، وبناء المملكة لجسور تربط الشركات العالمية بالسوق المحلية والمنطقة يفتح الباب للمزيد من الابتكار وتوطين التقنيات العالمية. كما يعتبر تكاملًا مهمًا مع مبادرة استثمر في السعودية (Invest Saudi) الهادفة لتحفيز الشركات العالمية على افتتاح مقراتها في السعودية كوجهة مثالية للتوسع العالمي 🌍
ويمثل حضور المؤسسات الحكومية وشركات كبرى مثل stc للحدث، تأكيدًا على تسخير المملكة كافة الجهود لتمكين الشركات الناشئة ودعم المبتكرين وتوفير البيئة المناسبة لاحتضانهم، لا سيما بالحديث عن البرامج الحكومية الكثيرة وخاصة من الوزارات المشاركة، وعن stc صاحبة أول مسرعة أعمال مؤسساتية في المملكة inspireU
ما أهمية دور مشاركة القطاع الخاص مثل inspireU؟
انطلقت inspireU منذ 2015 واحتضنت ما يزيد عن 130 شركة ناشئة في مجالات متعددة مثل: الذكاء الاصطناعي الإنترنت للأشياء والتقنية المالية والأمن السيبراني، وتجاوزت القيمة السوقية لتلك الشركات 10 مليارات ريال سعودي، في حين تجاوز عدد المستخدمين النهائيين لمنتجاتها أكثر من 52 مليون مستخدم على مستوى المنطقة 📈
كما أن المسرعة دعمت شركات مثل طويق ومرن التي شهدت نمو كبير وتخارجات ناجحة من خلال صفقات استحواذ، بجانب تصنيف 6 من خريجي inspireU ضمن برنامج الشركات المليارية في السعودية 💰
أرقام inspireU ونجاحاتها خلال السنوات الماضية بتخريج شركات مميزة يمثل بُشرى سارة للشركة الفائزة كونها ستحظى بدعم مميز مع انضمامها للمسرعة ولها سجل حافل في محليًا وإقليميًا
عندي منتج SaaS كيف ابحث عن شريك مناسب لتسويق المنتج؟